ميزة جديدة من "واتساب" طال انتظارها

ميزة جديدة من "واتساب" طال انتظارها

أفادت وكالة "رويترز" بأن تطبيق "واتساب" يعمل على تطوير ميزة جديدة تهدف إلى تعزيز خصوصية الدردشات والوسائط، من خلال منع الآخرين من حفظ الصور أو مقاطع الفيديو المرسلة ضمن الدردشات على أجهزتهم، في خطوة تُشبه ميزة "الرسائل المختفية".ووفقًا للتقرير، ستتيح الميزة الجديدة للمستخدمين تفعيل إعدادات خصوصية متقدمة بشكل اختياري لكل محادثة، ما يمنع أيضًا إرسال سجل الدردشة أو استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بميتا داخل تلك الدردشات.وتُعد هذه الميزة مفيدة خصوصا في الحالات التي تحتوي على معلومات حساسة، إذ تقلل من خطر مشاركة أو إرسال الدردشات من دون إذن، ما يوفر طبقة إضافية من الأمان للمستخدمين.وأوضح التقرير أن "واتساب" يسمح حاليًا للمستخدمين بإرسال أي محادثة، لكن الميزة المرتقبة ستقيّد ذلك في حال تم تفعيل إعداد الخصوصية المتقدم، ما يعزز من سيطرة المستخدم على بياناته الخاصة.يُذكر أن الميزة الجديدة لا تزال في مراحلها الأولى من التطوير، وقد يستغرق إطلاقها رسميًا أسابيع عدّة، وفق "رويترز".

4/10/2025 11:15:21 AM

بالفيديو: حربٌ محتدمة في عالم التكنولوجيا

أثار تطبيق الدردشة الذكي لشركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" DeepSeek صدمة وخسائر بمليارات الدولارات، لعمالقة في القطاع الذي تهمين عليه الولايات المتحدة الأميركية منذ سنوات.فالتطبيق الصيني الناشئ تفوّق على "تشات جي بي تي" ChatGPT من "أوبن إي آي" OpenAI على متجر تطبيقات شركة "آبل"، بعد إطلاقه أوائل كانون الثاني الجاري.وتُشاهدون التفاصيل في الفيديو المرفق.

1/29/2025 2:53:26 PM

لماذا يقاوم الناس الذكاء الاصطناعي؟

رغم الوعود الكبيرة التي يحملها الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتسهيل الحياة، إلا أن كثيرًا من الناس لا يزالون مترددين في تبنّيه.وتشير الدراسات إلى أن القلق من فقدان الوظائف، واختراق الخصوصية، وانعدام الثقة في آلية عمل الذكاء الاصطناعي، هي بعض الأسباب الرئيسية وراء هذه المقاومة.اعتبر 79% من المديرين التنفيذيين أن الذكاء الاصطناعي ضروري للنجاح، لكن 20% فقط من الشركات اعتمدته في أنشطتها اليومية، وفقًا لاستطلاع أجرته "غارتنر" في 2023.وفي الوقت نفسه، أظهر بحث "فوربس أدفايزر" أن 77% من الأميركيين يخشون أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى فقدان الوظائف خلال عام، بينما يعتقد 80% أنه قد يزيد من استخدام البيانات الشخصية بشكل مضر.أسباب مقاومة الذكاء الاصطناعيوجد استطلاع رأي أجرته "يوغوف" أن ما يقرب من نصف الأميركيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيهاجم البشرية يومًا ما. ومع هذا القدر من السخرية من الذكاء الاصطناعي، فإن جعل العمال يجربونه طواعية وحماسًا يعد مهمة شاقة.ويشير تقرير نشره موقع "هارفرد بيزنس ريفيو" إلى أن هناك تصورات بشرية أساسية مفادها أن الذكاء الاصطناعي معتم للغاية، وعديم المشاعر، ومتصلب، ومستقل، وأن التفاعل مع البشر أفضل بكثير.إن فهم هذه الدوافع أمر بالغ الأهمية لتصميم التدخلات التي من شأنها زيادة تبني الذكاء الاصطناعي داخل المنظمات وبين المستهلكين بشكل عام.وفي هذه النقاط، إليكم أبرز أسباب مقاومة البشر للذكاء الاصطناعي:1. الغموض وعدم الشفافيةيُنظر إلى الخوارزميات على أنها "صناديق سوداء" يصعب فهمها.يريد الناس تفسيرات واضحة، خصوصًا في المهام الحساسة، مما يدفع الشركات إلى تبني تقنيات أبسط أو شرح القرارات التي يتخذها الذكاء الاصطناعي بطرق مقنعة.2. افتقار العاطفةيعتقد كثيرون أن الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى المشاعر، مما يقلل من ثقته في تنفيذ المهام التي تتطلب قرارات ذاتية.يعزز هذا التحيز الاعتماد على البشر في مجالات مثل العلاقات أو تقديم النصائح العاطفية.3. الجمود وعدم المرونةيُعتقد أن الذكاء الاصطناعي جامد وغير قادر على التكيف.يجعل هذا الاعتقاد الناس يترددون في استخدامه في بيئات تحتاج إلى الابتكار أو التخصيص. ومع ذلك، يمكن تخفيف هذا القلق بالإشارة إلى قدرة الذكاء الاصطناعي على التعلم والتطور بمرور الوقت.4. الاستقلالية المفرطةالمخاوف من أن أدوات الذكاء الاصطناعي قد تقلل من سيطرة البشر، مثل السيارات ذاتية القيادة أو الأجهزة المنزلية الذكية، تجعل الناس مترددين في الوثوق بها.ورغم التحديات، يمكن للشركات معالجة هذه المخاوف من خلال تقديم الذكاء الاصطناعي بطرق شفافة، تتسم بالمرونة، وتحترم الخصوصية، مما يساعد في كسب ثقة المستخدمين وتعزيز قبوله.

1/11/2025 8:34:32 AM

"فيسبوك" و"إنستغرام"... وتغييرات جديدة

أعلن الرئيس التنفيذي لـ"ميتا" مارك زوكربيرغ، أن المنصات الاجتماعية التابعة للشركة ستشهد تغييرات جديدة خلال الفترة المقبلة، مشددا على أنه "حان الوقت للعودة إلى جذورنا".وتعهّد زوكربيرغ بإعطاء الأولوية لحرية التعبير بعد عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وأوضح أنه بدءا من الولايات المتحدة، سيتم التخلص من مدققي الحقائق، والاعتماد بدلا من ذلك على "ملاحظات المجتمع" التي يُنشئها المستخدمون، على غرار منصة "اكس" المملوكة للملياردير إيلون ماسك.وتعتمد منصة "اكس" على مستخدمين آخرين لإضافة تحذيرات وسياق للتدوينات والتغريدات المثيرة للجدل.وذكر زوكربيرغ أن المنصات "فيسبوك" و"إنستغرام" و"ثريدز" ستقلل بشكل كبير من كمية الرقابة، وتوصي بمزيد من المحتوى السياسي على صفحاتها.وأبرز أن "مدققي الحقائق في Meta كانوا متحيزين سياسيا ودمروا المزيد من الثقة أكثر مما خلقوها".كما كشف الرئيس التنفيذي لـ"ميتا" أن فرق مراقبة المحتوى في الشركة ستنتقل من كاليفورنيا إلى تكساس "حيث يوجد قلق أقل بشأن تحيز فرقنا".وقال زوكربيرغ إن الشركة ستتخلص أيضا من "مجموعة من القيود المفروضة على مواضيع مثل الهجرة والجنس والتي لا تتوافق مع الخطاب السائد، وستعمل مع الرئيس ترامب للرد على الحكومات في جميع أنحاء العالم التي تهاجم الشركات الأميركية وتدفع إلى فرض المزيد من الرقابة".

1/7/2025 11:46:49 PM

توسّع الذكاء الاصطناعي... وسيف ذو حدين!

أفادت صحيفة "فايننشال تايمز" عن نية شركة "ميتا" المالكة لمنصات التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"إنستغرام" و"واتساب" التوسع في استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.وأضافت أنه من أجل الحفاظ على قاعدة مستخدمي منصاتها وجذب الأجيال الأصغر، تعتزم "ميتا" إطلاق مجموعة جديدة من منتجات الذكاء الاصطناعي ومنها أداة لمساعدة المستخدمين في ابتكار شخصيات الذكاء الاصطناعي لكل من "فيسبوك" و"إنستغرام".ونقلت الصحيفة عن كونور هايس، نائب رئيس "ميتا" لمنتجات الذكاء الاصطناعي التوليدي، قوله: "نتوقع أن تتواجد شخصيات الذكاء الاصطناعي على منصاتنا بنفس الطريقة التي تتواجد بها حاليا حسابات المستخدمين".وأضاف أن هذه الشخصيات الآلية ستكون مثل الملفات التعريفية للمستخدمين، فتضم السير الذاتية والصور الشخصية وتكون قادرة حتى على إنشاء ومشاركة المحتوى المدعوم بالذكاء الاصطناعي. وستطور "ميتا" الشخصيات التي يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي باستخدام حزمة أدوات "أيه.آي ستديو".في الوقت نفسه، فإن برنامج "أيه.آي ستديو" يسمح للمستخدمين الذين لا يجيدون استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي وبرامج الرسوم، بإنشاء شخصيات ذكاء اصطناعي خاصة بناء على اهتماماتهم وكذلك إنشاء امتداد ذكاء اصطناعي لأنفسهم.وفي حين يقتصر استخدام هذا البرنامج حاليا على الولايات المتحدة، تعتزم "ميتا" توفيره على نطاق أوسع في وقت لاحق من العام الحالي. ورغم أن توفير أدوات الذكاء الاصطناعي لمستخدمي منصات التواصل الاجتماعي يمكن أن يسبب مشكلات كثيرة ويثير قلق البعض، فإنه ينطوي على مزايا محتملة لا بأس بها.على سبيل المثال، إذا نشر شخص ما أخبارا كاذبة على "فيسبوك"، فقد تساعد أداة الذكاء الاصطناعي في الإبلاغ عنها وتحذير الآخرين من أن المعلومات التي تمت مشاركتها كاذبة. لكن العكس قد يكون صحيحا أيضا بحيث يتم استخدام هذه الأدوات في إنتاج محتوى مزيف وتوزيعه.

1/5/2025 9:59:35 AM

{{ article.title }}

{{safeHTML(article.Text)}}

{{article.publishDate}}

Article Image

المزيد

ميزة جديدة من "واتساب" طال انتظارها

أفادت وكالة "رويترز" بأن تطبيق "واتساب" يعمل على تطوير ميزة جديدة تهدف إلى تعزيز خصوصية الدردشات والوسائط، من خلال منع الآخرين من حفظ الصور أو مقاطع الفيديو المرسلة ضمن الدردشات على أجهزتهم، في خطوة تُشبه ميزة "الرسائل المختفية".ووفقًا للتقرير، ستتيح الميزة الجديدة للمستخدمين تفعيل إعدادات خصوصية متقدمة بشكل اختياري لكل محادثة، ما يمنع أيضًا إرسال سجل الدردشة أو استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بميتا داخل تلك الدردشات.وتُعد هذه الميزة مفيدة خصوصا في الحالات التي تحتوي على معلومات حساسة، إذ تقلل من خطر مشاركة أو إرسال الدردشات من دون إذن، ما يوفر طبقة إضافية من الأمان للمستخدمين.وأوضح التقرير أن "واتساب" يسمح حاليًا للمستخدمين بإرسال أي محادثة، لكن الميزة المرتقبة ستقيّد ذلك في حال تم تفعيل إعداد الخصوصية المتقدم، ما يعزز من سيطرة المستخدم على بياناته الخاصة.يُذكر أن الميزة الجديدة لا تزال في مراحلها الأولى من التطوير، وقد يستغرق إطلاقها رسميًا أسابيع عدّة، وفق "رويترز".

4/10/2025 11:15:21 AM

بالفيديو: حربٌ محتدمة في عالم التكنولوجيا

أثار تطبيق الدردشة الذكي لشركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" DeepSeek صدمة وخسائر بمليارات الدولارات، لعمالقة في القطاع الذي تهمين عليه الولايات المتحدة الأميركية منذ سنوات.فالتطبيق الصيني الناشئ تفوّق على "تشات جي بي تي" ChatGPT من "أوبن إي آي" OpenAI على متجر تطبيقات شركة "آبل"، بعد إطلاقه أوائل كانون الثاني الجاري.وتُشاهدون التفاصيل في الفيديو المرفق.

1/29/2025 2:53:26 PM

لماذا يقاوم الناس الذكاء الاصطناعي؟

رغم الوعود الكبيرة التي يحملها الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتسهيل الحياة، إلا أن كثيرًا من الناس لا يزالون مترددين في تبنّيه.وتشير الدراسات إلى أن القلق من فقدان الوظائف، واختراق الخصوصية، وانعدام الثقة في آلية عمل الذكاء الاصطناعي، هي بعض الأسباب الرئيسية وراء هذه المقاومة.اعتبر 79% من المديرين التنفيذيين أن الذكاء الاصطناعي ضروري للنجاح، لكن 20% فقط من الشركات اعتمدته في أنشطتها اليومية، وفقًا لاستطلاع أجرته "غارتنر" في 2023.وفي الوقت نفسه، أظهر بحث "فوربس أدفايزر" أن 77% من الأميركيين يخشون أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى فقدان الوظائف خلال عام، بينما يعتقد 80% أنه قد يزيد من استخدام البيانات الشخصية بشكل مضر.أسباب مقاومة الذكاء الاصطناعيوجد استطلاع رأي أجرته "يوغوف" أن ما يقرب من نصف الأميركيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيهاجم البشرية يومًا ما. ومع هذا القدر من السخرية من الذكاء الاصطناعي، فإن جعل العمال يجربونه طواعية وحماسًا يعد مهمة شاقة.ويشير تقرير نشره موقع "هارفرد بيزنس ريفيو" إلى أن هناك تصورات بشرية أساسية مفادها أن الذكاء الاصطناعي معتم للغاية، وعديم المشاعر، ومتصلب، ومستقل، وأن التفاعل مع البشر أفضل بكثير.إن فهم هذه الدوافع أمر بالغ الأهمية لتصميم التدخلات التي من شأنها زيادة تبني الذكاء الاصطناعي داخل المنظمات وبين المستهلكين بشكل عام.وفي هذه النقاط، إليكم أبرز أسباب مقاومة البشر للذكاء الاصطناعي:1. الغموض وعدم الشفافيةيُنظر إلى الخوارزميات على أنها "صناديق سوداء" يصعب فهمها.يريد الناس تفسيرات واضحة، خصوصًا في المهام الحساسة، مما يدفع الشركات إلى تبني تقنيات أبسط أو شرح القرارات التي يتخذها الذكاء الاصطناعي بطرق مقنعة.2. افتقار العاطفةيعتقد كثيرون أن الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى المشاعر، مما يقلل من ثقته في تنفيذ المهام التي تتطلب قرارات ذاتية.يعزز هذا التحيز الاعتماد على البشر في مجالات مثل العلاقات أو تقديم النصائح العاطفية.3. الجمود وعدم المرونةيُعتقد أن الذكاء الاصطناعي جامد وغير قادر على التكيف.يجعل هذا الاعتقاد الناس يترددون في استخدامه في بيئات تحتاج إلى الابتكار أو التخصيص. ومع ذلك، يمكن تخفيف هذا القلق بالإشارة إلى قدرة الذكاء الاصطناعي على التعلم والتطور بمرور الوقت.4. الاستقلالية المفرطةالمخاوف من أن أدوات الذكاء الاصطناعي قد تقلل من سيطرة البشر، مثل السيارات ذاتية القيادة أو الأجهزة المنزلية الذكية، تجعل الناس مترددين في الوثوق بها.ورغم التحديات، يمكن للشركات معالجة هذه المخاوف من خلال تقديم الذكاء الاصطناعي بطرق شفافة، تتسم بالمرونة، وتحترم الخصوصية، مما يساعد في كسب ثقة المستخدمين وتعزيز قبوله.

1/11/2025 8:34:32 AM

"فيسبوك" و"إنستغرام"... وتغييرات جديدة

أعلن الرئيس التنفيذي لـ"ميتا" مارك زوكربيرغ، أن المنصات الاجتماعية التابعة للشركة ستشهد تغييرات جديدة خلال الفترة المقبلة، مشددا على أنه "حان الوقت للعودة إلى جذورنا".وتعهّد زوكربيرغ بإعطاء الأولوية لحرية التعبير بعد عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وأوضح أنه بدءا من الولايات المتحدة، سيتم التخلص من مدققي الحقائق، والاعتماد بدلا من ذلك على "ملاحظات المجتمع" التي يُنشئها المستخدمون، على غرار منصة "اكس" المملوكة للملياردير إيلون ماسك.وتعتمد منصة "اكس" على مستخدمين آخرين لإضافة تحذيرات وسياق للتدوينات والتغريدات المثيرة للجدل.وذكر زوكربيرغ أن المنصات "فيسبوك" و"إنستغرام" و"ثريدز" ستقلل بشكل كبير من كمية الرقابة، وتوصي بمزيد من المحتوى السياسي على صفحاتها.وأبرز أن "مدققي الحقائق في Meta كانوا متحيزين سياسيا ودمروا المزيد من الثقة أكثر مما خلقوها".كما كشف الرئيس التنفيذي لـ"ميتا" أن فرق مراقبة المحتوى في الشركة ستنتقل من كاليفورنيا إلى تكساس "حيث يوجد قلق أقل بشأن تحيز فرقنا".وقال زوكربيرغ إن الشركة ستتخلص أيضا من "مجموعة من القيود المفروضة على مواضيع مثل الهجرة والجنس والتي لا تتوافق مع الخطاب السائد، وستعمل مع الرئيس ترامب للرد على الحكومات في جميع أنحاء العالم التي تهاجم الشركات الأميركية وتدفع إلى فرض المزيد من الرقابة".

1/7/2025 11:46:49 PM

{{ article.title }}

{{safeHTML(article.Text)}}

{{ article.publishDate }}

Article Image

المزيد